: مرادفات انجليزي Lymphatic filariasis
ما هو داء الفيل
داءُ الفيل : "داء الخيطيات الليمفاوية " مرض ينتشر في المناطق المدارية المهملة. حيث تحدث العدوى عندما تنتقل طفيليات خيطية إلى البشر عن طريق البعوض مرض من أمراض المناطق الحارة ودون الحارة.
اسباب داء الفيل
يتسبب المرض من احتواء الجهاز اللمفاوي على دودة الفيلاريا الخيطية، التي تنتقل بواسطة البعوض، أو الذباب مصّاص الدم، التي تحمل دم المصاب بالعدوى إلى شخص آخر، وما أن تحقن تحت الجلد حتى تأخذ طريقها إلى الجهاز اللمفاوي، حيث تسبب التهاباً وانسداداً في الأوعية اللمفية.
الفسيولوجيا المرضية ل داء الفيل
عندما تقوم البعوضة الحاملة ليرقات الطفيل في المرحلة المعدية بلدغ شخص، تنتقل هذه الطفيليات الى جلد الشخص حيث تدخل الجسم ، بعد ذلك تهاجر اليرقات إلى الأوعية اللمفاوية حيث تتطور إلى الديدان البالغة في الإنسان الجهاز اللمفاوي.
يمكنك القيام بالعملية او العلاج عبر موقع الرسمي لمستشفيات اسطنبول ( هيلث بلس)
أعراض وعلامات داء الفيل
تشمل اعراض داء الخيطيات الليمفاوية ثلاث انواع : * بدون أعراض ظاهرة : غالبية الإصابات تكون من هذا النوع بحيث لا تظهر أي علامات خارجية للإصابة. و لكنها تسبب تلف الجهاز اللمفاوي والكلى و تغييرات في نظام المناعة في الجسم. * الاعراض الحادة : تكون هذه الاعراض على شكل التهابات في الجلد ، العقد الليمفاوية و الاوعية الليمفاوية *الاعراض المزمنة : تشمل تورم وذمة اللمفية (تورم الأنسجة) أو داء الفيل (سماكة الجلد / الأنسجة ) في الأطراف والأدرة (تراكم السوائل)و ظهور هذه الاعراض على الثديين
والأعضاء التناسلية امر شائع. يتسم في المرحلة الأخيرة بتورم ملحوظ يظهر على بعض أجزاء الجسم. ومن هذا التورم، أو التضخم، الذي تبدو فيه الساقان خاصة، كأنهما ساقا فيل، أخذ المرض اسمه. وتتوسع الأوعية اللمفية حول الكلوة والمثانة، مشكلة كتلاً دوالية، تحتوي على الكيلوس. وتتضيق القناة الصدرية، وتتضخم العقد الإربية. ولا يكفي انسداد الأوعية اللمفية لإحداث الفيل، بل يجب أن تترافق مع التهاب هذه الأوعية.
تشخيص داء الفيل
تشخيص العدوى النشطة هو تحديد الميكروفلاريا في بقعة من الدم عن طريق الفحص المجهري وينبغي أن يتم جمع الدم في الليل ليتزامن مع ظهور الميكروفلاريا كذلك يوجد تقنيات مصلية كبديل للكشف المجهري للميكروفلاريا لتشخيص داء الخيطيات الليمفاوية. من الملاحظ ان المرضى الذين يعانون من عدوى نشطة يكون لديهم ارتفاع مستويات مضاد الفيلاريا في الدم (IgG4)، ويمكن أن يتم الكشف عن هذه المقايسات باستخدام فحوصات الدم الروتينية
علاج داء الفيل
يكون علاج الشخص المصاب عن طريق اعطاءة جرعة واحدة من الدوائين – ألبيندازول( albendazole) و الإيفرمكتين (ivermectin) معا في المناطق التي ينتشر فيها داء كلابية الذنب (العمى النهري) ، أو ألبيندازول( albendazole ) مع مسيترات ثنائي إيثيل كاربامازين diethylcarbamazine citrate- (DEC))) في المناطق التي لا ينتشر فيها داء كلابية الذنب. وينصح المرضى الذين يعانون من الاعراض المزمنة الحفاظ على النظافة و اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع العدوى الثانوية وتفاقم حالة المرض.
يمكنك القيام بالعملية او العلاج عبر موقع الرسمي لمستشفيات اسطنبول ( هيلث بلس)
ما هو داء الفيل
داءُ الفيل : "داء الخيطيات الليمفاوية " مرض ينتشر في المناطق المدارية المهملة. حيث تحدث العدوى عندما تنتقل طفيليات خيطية إلى البشر عن طريق البعوض مرض من أمراض المناطق الحارة ودون الحارة.
اسباب داء الفيليتسبب المرض من احتواء الجهاز اللمفاوي على دودة الفيلاريا الخيطية، التي تنتقل بواسطة البعوض، أو الذباب مصّاص الدم، التي تحمل دم المصاب بالعدوى إلى شخص آخر، وما أن تحقن تحت الجلد حتى تأخذ طريقها إلى الجهاز اللمفاوي، حيث تسبب التهاباً وانسداداً في الأوعية اللمفية.
الفسيولوجيا المرضية ل داء الفيل
عندما تقوم البعوضة الحاملة ليرقات الطفيل في المرحلة المعدية بلدغ شخص، تنتقل هذه الطفيليات الى جلد الشخص حيث تدخل الجسم ، بعد ذلك تهاجر اليرقات إلى الأوعية اللمفاوية حيث تتطور إلى الديدان البالغة في الإنسان الجهاز اللمفاوي.
يمكنك القيام بالعملية او العلاج عبر موقع الرسمي لمستشفيات اسطنبول ( هيلث بلس)
أعراض وعلامات داء الفيل
تشمل اعراض داء الخيطيات الليمفاوية ثلاث انواع : * بدون أعراض ظاهرة : غالبية الإصابات تكون من هذا النوع بحيث لا تظهر أي علامات خارجية للإصابة. و لكنها تسبب تلف الجهاز اللمفاوي والكلى و تغييرات في نظام المناعة في الجسم. * الاعراض الحادة : تكون هذه الاعراض على شكل التهابات في الجلد ، العقد الليمفاوية و الاوعية الليمفاوية *الاعراض المزمنة : تشمل تورم وذمة اللمفية (تورم الأنسجة) أو داء الفيل (سماكة الجلد / الأنسجة ) في الأطراف والأدرة (تراكم السوائل)و ظهور هذه الاعراض على الثديين
والأعضاء التناسلية امر شائع. يتسم في المرحلة الأخيرة بتورم ملحوظ يظهر على بعض أجزاء الجسم. ومن هذا التورم، أو التضخم، الذي تبدو فيه الساقان خاصة، كأنهما ساقا فيل، أخذ المرض اسمه. وتتوسع الأوعية اللمفية حول الكلوة والمثانة، مشكلة كتلاً دوالية، تحتوي على الكيلوس. وتتضيق القناة الصدرية، وتتضخم العقد الإربية. ولا يكفي انسداد الأوعية اللمفية لإحداث الفيل، بل يجب أن تترافق مع التهاب هذه الأوعية.
تشخيص داء الفيل
تشخيص العدوى النشطة هو تحديد الميكروفلاريا في بقعة من الدم عن طريق الفحص المجهري وينبغي أن يتم جمع الدم في الليل ليتزامن مع ظهور الميكروفلاريا كذلك يوجد تقنيات مصلية كبديل للكشف المجهري للميكروفلاريا لتشخيص داء الخيطيات الليمفاوية. من الملاحظ ان المرضى الذين يعانون من عدوى نشطة يكون لديهم ارتفاع مستويات مضاد الفيلاريا في الدم (IgG4)، ويمكن أن يتم الكشف عن هذه المقايسات باستخدام فحوصات الدم الروتينية
علاج داء الفيل
يكون علاج الشخص المصاب عن طريق اعطاءة جرعة واحدة من الدوائين – ألبيندازول( albendazole) و الإيفرمكتين (ivermectin) معا في المناطق التي ينتشر فيها داء كلابية الذنب (العمى النهري) ، أو ألبيندازول( albendazole ) مع مسيترات ثنائي إيثيل كاربامازين diethylcarbamazine citrate- (DEC))) في المناطق التي لا ينتشر فيها داء كلابية الذنب. وينصح المرضى الذين يعانون من الاعراض المزمنة الحفاظ على النظافة و اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع العدوى الثانوية وتفاقم حالة المرض.
يمكنك القيام بالعملية او العلاج عبر موقع الرسمي لمستشفيات اسطنبول ( هيلث بلس)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق